الثلاثاء، ١٣ شباط ٢٠٠٧

في فم الحوت

والى متى حالات الترقب المستمرة؟ فلبنان يعيش في غرفة الإنعاش منذ الرابع عشر من شباط 2005. والتطورات السلبية المتسارعة جعلت من الصعب تقويم أي خطوة ايجابية حصلت في مكان ما أو بين لحظة وأخرى . و الإنسحاب السوري - خير مثال على ذلك- لم يستثمر كما يجب وبدا كأنه خطوة ناقصة غير مكتملة
ويبدو أن الجغرافيا قد أمعنت في الظلم حين رمتنا في فم الحوت منذ البدء

ليست هناك تعليقات: